سياسة
فلسفة
فلسفة دين
عامة لغة
رياضة
ترجم ألماني عربي الفلسفة التقدمية
ألماني
عربي
نتائج ذات صلة
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
progressiver Konservatismus {pol.}تقدمية محافظة {سياسة}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
فلسفة السعادة {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة مسيحية {فلسفة،دين}... المزيد
- ... المزيد
-
فلسفة الحوار {عامة،لغة}... المزيد
-
mechanistisches Weltbild {phil.}فلسفة آلية {فلسفة}... المزيد
- ... المزيد
-
experimentelle Philosophie {phil.}فلسفة تجريبية {فلسفة}... المزيد
-
ما وراء الفلسفة {فلسفة}... المزيد
- ... المزيد
-
الفلسفة النظرية {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة التعالي {فلسفة}... المزيد
-
الفلسفة الزائفة {فلسفة}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
الفلسفة الأمريكية {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة الرياضة {رياضة}... المزيد
-
فلسفة فرنسية {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة حديثة {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة معاصرة {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة واقعية {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة إشراقية {فلسفة}... المزيد
-
فلسفة يهودية {فلسفة}... المزيد
- ... المزيد
أمثلة
-
Kehrt er aber dem modernen Denken den Rücken und unterwirft sich dem Fundamentalismus, hat er das Gefühl, sich von den Entwicklungen der Wissenschaft, Philosophie und Ratio zu entfernen. Er befindet sich dann in einem Dilemma, aus dem er nicht zu entrinnen kann.واذا ما تخلى عن افكار الحداثة وخضع للاصولية فانه يشعر بالانسلاخ عن العصر والتقدم العلمي والفلسفي والعقلاني. وبالتالي فهو في حيرة من امره وواقع في معضلة حقيقية لا يعرف كيف يخرج منها او يحلها.
-
Ich schätze Hans Küng sehr als einen großen christlichen Theologen. Denn er entwirft eine Theologie, die dem 21. Jahrhundert angemessen ist: Eine befreite Theologie, die dem wissenschaftlichen und philosophischen Fortschritt, den die Menschheit erzielt hat, Rechnung trägt. Hierbei setzte er sich über die mittelalterliche Theologie hinweg, die unserem Zeitalter nicht mehr entspricht. Es wäre wünschenswert, wenn es Wissenschaftler in der islamischen Welt gäbe, die wie Hans Küng den wissenschaftlichen und philosophischen Lehren gegenüber offen wären.انا احترم جدا هانز كونغ بصفته عالما لاهوتيا كبيرا داخل المسيحية. فهو يبلور لاهوتا يليق بالقرن الواحد والعشرين اي لاهوتا تحرريا يتناسب مع التقدم العلمي والفلسفي الذي حققته البشرية. وبالتالي فهو قد تجاوز لاهوت العصور الوسطى لانه لم يعد صالحا لعصرنا ويا ليت ان عندنا في العالم الاسلامي علماء دين منفتحين على النظريات العلمية والفلسفية مثله.